يُترجم المصطلح إلى "علاج الدم الكبير". هذا هو التطبيق الأساسي حيث يتم سحب 150-200 سم مكعب من الدم، ممزوجًا بكمية مساوية من غاز الأوزون والأكسجين، ويتحول الدم ذو اللون الداكن المأخوذ منك إلى لون أحمر ساطع. يتم استخدام إبرة واحدة، ويتم إرجاع الدم المجمع إلى نفس الموقع. يستغرق الإجراء 15-20 دقيقة.
يعني "علاج الدم الصغيرة". يتم سحب حوالي 5-10 سم مكعب من الدم من الوريد، ويخلط مع غاز الأوزون والأكسجين في نفس المحقنة، ثم يتم حقنه في العضلات، إما في الورك أو الكتف.
يتضمن ذلك إدخال غاز الأوزون في تجاويف الجسم ويستخدم بشكل شائع في العديد من المشكلات المتعلقة بالأعضاء.
يتم حقن غاز الأوزون في المفاصل الكبيرة مثل الركبة أو الكتف والمفاصل الصغيرة الأخرى. هذا التطبيق السهل يخفف بسرعة من تلف المفاصل وألمها بسبب الخصائص التعويضية والشفائية لغاز الأوزون.
يستخدم في حالات فتق القرص القطني والعنقي، حيث يتم حقن غاز الأوزون (3-5 سم مكعب) في العضلات الموجودة على جانبي العمود الفقري حيث يوجد الفتق. يعد هذا علاجًا آمنًا للغاية وغالبًا ما يؤدي إلى تخفيف الألم على الفور.
التعبئة**
في حالات مثل الجروح والحروق والأكزيما والالتهابات الفطرية وما إلى ذلك، يتم وضع الطرف المصاب في كيس، مما يسمح بالاتصال المباشر بغاز الأوزون. هذه الطريقة فعالة بشكل خاص في تطهير الجروح من الالتهابات وتعزيز الشفاء السريع.
يستخدم لعلاج بعض الأمراض الجلدية والإجراءات التجميلية مثل إزالة العيوب وتجديد شباب الجلد. يتم تطبيقه أيضًا تحت الجلد مباشرةً في حالات مثل مرفق التنس أو مرفق لاعب الجولف. يحل العلاج المشكلات التي تتطلب عادةً أسابيع من العلاج التقليدي في وقت قصير جدًا (غالبًا في جلسة واحدة).
يتم تحضير الماء المعالج بالأوزون عن طريق تمرير غاز الأوزون والأكسجين من خلال الماء المقطر لمدة 20 دقيقة، ويتم استهلاكه. إنه فعال للغاية في الشفاء السريع لمشاكل مثل الارتجاع والتهاب المعدة والقرحة ومشاكل الملوية البوابية، وهو ما يتجاوز فعالية الدواء في مثل هذه الحالات.
يزيل الزيت المعالج بالأوزون، خاصة في الجروح المفتوحة والحروق، الالتهابات السطحية ويسرع شفاء الجروح بشكل أسرع 2-3 مرات. وهو فعال لمختلف مشاكل الجلد مثل الأكزيما والتهاب الجلد والالتهابات الفطرية وآفات الصدفية والطفح الجلدي، ويعمل كعامل تجميلي لإزالة البقع وتقليل التجاعيد وتنشيط الجلد.
لا يمكن استنشاق غاز الأوزون بشكل مباشر لأنه قد يكون ضارًا بالرئتين. ومع ذلك، فإن استنشاق غاز الأوزول، الناتج عن تمرير غاز الأوزون عبر زيت الزيتون، له تأثيرات مشابهة لغاز الأوزون ويمكن تنفسه بشكل مريح. وهو فعال لمشاكل الرئة المزمنة، والالتهابات، ومشاكل الجهاز التنفسي العلوي.
يتم شرح طريقة ساونا الأوزون بشكل منفصل في قسم فرعي آخر تحت نفس العنوان الرئيسي.
ملحوظة: جميع طرق تطبيق الأوزون يتم تنفيذها في عيادتنا، ولا يوجد لأي من هذه الطرق أي آثار جانبية.